1D_12: يا صغيري ، يا صغيرتي ، تعال ارتمى في أحضاني ...تلق فيض النعم والمحبة التي يسكبها الآب الآن فيك ! اقبلها بأكملها؛ وستجد فيها الطمأنينة التي تبحث عنها.
المنشورات
Publications
Menu
Lire Plus
Menu
انمو في الإيمان الحق
1D_14: يا بني، انمو في الإيمان الحق ولا تبحث عن فهم إلى أين أقودك . المهم بالنسبة لك هو شيء واحد : أن تدعني أقودك وأرشدك بحبي . أنصت جيداً للأشخاص الذين أضعهم على طريقك ولإلهاماتي..... كم أحبك ! إننى أحبك .
الق علىﱢ أحمالك وأعبائك
2A_11: يا بنى ، الق علىﱢ أحمالك وأعبائك ، التى طالما أنهكت من حملها. دعنى أحملها عنك وأعرضها على الآب. ستصبح حراً ، لأن الحب يحررك. طوبى لك لأنك تركتنى أرشدك على طريق الحرية لتغدو بعد ذلك مصدراً "للحب ".أنى أحبك بجنون.
تختار الطريق الصحيح
1E_35: يا بني ، تعال إلىً ، سلم لى مرة أخرى ، نواياك و مشاريعك و أفكارك و همومك . أنت تعلم أنك بمفردك صغير و ضعيف جداً حتى تختار الطريق الصحيح . دعني أقودك !
اتحد مع اﻵب
2A_37: يا بنى ، اتحد مع اﻵب فى كل أفكارك وكلامك وأفعالك. فاﻵب، ينبوع الحب غير المتناهى ، كل شىء جزء منه وله. عندما يقبل الشخص سبب وجوده وكل ما يحيط به ، يدخل فى خطة الحب الإلهى، ويصبح نقياً تماماً ويكون عبارة عن أداة بين يدىﱢ اﻵب.
تأملنى وأنا أعمل
1A_27: يا بني، تأملنى وانا أعمل . تقبل ما أسمح لك به من أجل تطهيرك . تعلم أن تحيا السكينة في قرارة نفسك كما تطلب أمي الفائقة القداسة: تحوّل إلى إنسان يصلي و يُمجد و يشكر وفوق كل هذا يُحب . يا صغيري أنا أحبك .
لا تضع مزيد من الوقت
3A_11: يا ابن الله الحبيب، تعال ارتمى فى حضنى. لا تضع مزيد من الوقت للنظر لماضيك ولذاتك. اجعل عيناك ثابتة تجاهى، أنا إلهك. تأمل حبى ورحمتى. أما من جهة الإستحقاق ، فإنك لا تستحق هذه الرحمة و تلك العطايا ، لكن اقبلهم فى قلبك ، لأن اﻵب يريد ذلك.
تعال ارتمى بين ذراعى
3A_28: يا بنى العزيز على قلبى، تعال ارتمى بين ذراعى. سوف تكتشف السلام والفرح والحب. عندما تسلمنى حملكﱢ ، ستجد أن نيرى خفيف. كلما أسرعت فى الثقة بى، أنا إلهك ، سوف تتغير سريعاً وتتمتع بحب اﻵب.
قلبي يفيض حباً
1B_34: يا بني ، إن قلبي يفيض حباً لكل شعوب الأرض . ما أنا بحاجة إليه لكي تمتلىء قلوبهم بالحب ، هو سماحهم لى بالعمل داخل قلوبهم.
ما تقدمه لله في كل الظروف
1E_01: يا بني ، صلّ معي ليكن ما تقدمه لله في كل الظروف عندما تشعر بالإنزعاج أو حتى بالإضطراب ، حاملاً للنعمة من أجل قلوب مجروحة من احتكاكها بالعالم أو غيره .كما تنفتح هذه القلوب لتتقبل المحبة التي يريد الآب سكبها بداخلهم .
- Go to the previous page
- 1
- …
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- …
- 40
- Go to the next page
اشترك في النشرة الإخبارية لتلقي أحدث المنشورات