1E_26: يا بني ، عندما لا تشعر بوجودي فذلك ليس لأنني بعيد . أنا هنا دائماً . ما يهم هو أن تبقى مرحباً بى...تعمل كل ظروف الحياة التي تحياها على فتح قلبك . وهذا ما يلزم لكي ينفتح قلبك تماماً ....لكي ينفذ الحب إليه .

1C_14: ياصغيري ،لا تخف ، استمر فى التقدم نحوي ، دعني أقودك .أنا سيدك و أرشدك في أدق تفاصيل حياتك . أمنحنى موافقتك . كم أحبك وديعاً ومتقبلاً لما أريد منحك إياه .

3A_15: يا صغيرى، أحيانا تتسأل كيف يمكن إتمام مشيئة اﻵب وكيف يمكنك معرفتها. لا يوجد سوى إجابة واحدة على هذا السؤال وهى: التقرب من اﻵب والإتحاد به، ويتم ذلك عند قضاء مزيد من الوقت فى علاقة قريبة منه.

3B_36: يا بنى ، أريد بقاءك بالقرب منى، لا تبعد عنى لتتبع تيارات فكر العالم. تعال ارتمى فى حضنى ، وفى كل مرة ستجد الراحة والطمأنينة. ما زال لدى الكثير من الحب لأقدمه لك. أنك أحد مختارى. قلبى يحبك.

2A_26: يا بنى، أن وجودى متميزاً، وأحيانا يكون من الصعب إدراكه أو الشعور به. وذلك من أجل احترام الحرية الكبرى التى أراد اﻵب منحها لكل فرد من أولاده على الأرض. عندما يكون وجودى مرغوباً ومطلوباً، يصير محسوساً على نحو متزايد. شكراً لك لقبولى والترحيب بى على نحو متزايد . كم أحبك.

1D_25: يا بني، بقبولك الأحداث وتسليمها للآب ، تهدىء الأحداث ،كمثل الأمطار التي تسقط على الأرض الجيدة ...و تنتج كثيراً ....كذلك الأحداث تمنحنا الكثير عندما نقبلها ونضعها بين يدي الآب.

1A_08: يا بني ، هل تقبل أن تكون خادماً لى وأن تعيش من أجلي؟ وأن تتخلى عن رفاهيتك وعن صيتك وخاصة عن أفكارك ؟أجبني !

2A_08: يا جوهرة قلبى، تعال ارتمى بين ذراعى، أننى فى انتظارك منذ زمن طويل. كم أننى سعيد لأننى أراك متقبلاً صغرك وضعفك وعجزك!. فى هذه اللحظة فقط أستطيع أن أضمك إلى صدرى و أفيض عليك نبع الحب.

1D_15: يا بني، عد طفل صغير ودعنى أرشدك و أحبك وأدللَك ، أنه ههنا طريق الحب وهنا أيضاً تستطيع سماع صوت الله وتعاين الآب فاعلاً . أنت صديقي ،أنا أحبك .

1E_17: يا بني ، لا تخف .حب الله أقوى من كل الصعوبات والشدائد التي تصادفها فى طريقك . إنه أقوى بكثير من أولئك الذين يعتقدون أنهم أقوياء. دع الله يقودك ، إقبل حبّ الله وستصبح شاهداً على قدرة الله.