1E_04: يا بني، أود أن أراك متقبلاً لحظات المعاناة بوداعة لتحياها وتقدمها للآب . ثبت نظرك نحو الآب . انظر إلى محبته و صلاحه و رحمته و قدرته و حنانه ولطفه وعمله بداخلك .

3B_15: يا بنى، طاعتك دون شروط سوف تمحى الحواجز بيننا لتدخل فى علاقة معى. بالإعتراف بضعفك وصغرك ، تختفى الحواجز الأخرى. مع تلقىحبى، لا تمحى الحواجز الأخرى فحسب ، لكن حبى سيبقى بداخلك.

2A_31: يا صغيرى، يا صغيرتى، ٳن ﺁلامكم ضرورية لأنها تجعل مهمتكم مثمرة. أننى أحبكم.

2A_06: يا بنى، أن معاناتى الكبيرة لحظة ﺁلامى فى بستان جثيمانى، أثمرت رسالتى التى جئت من أجلها . فإذا كان من الضرورى إثمار رسالتى عن طريق الآلام ،أليس من الطبيعى أن تثمر أنت رسالتك بألامك؟

3B_06: يا صغيرى، يا صغيرتى، لابد من وجود صعوبات ومحن فى طريقكم حتى تتعمقون فى محبتى. الحب يتدفق بقوة داخل الانسان النقى. النقاوة يتبعها دائما الفرح ،لأنها تقربك من خالقك ومن إلهك. كلما تقتربون منه، كلما تستمتعون بسلامه وفرحه وحبه.

1A_21: يا بني ، اتخذ الوقت الكاف لتشعر بحبي . هكذا يجب أن تلتهب بحبي قبل منحه للآخرين .

3B_01: يا بنى، لتعرف كيف تسلك وقت المعاناة ، ما عليك سوى النظر لسلوكى: هل انسحبت؟ هل حاولت الحد من هذه المعاناة والاﻵم؟ أو حاولت تغيير سلوك اﻵخرين؟ لقد قبلت الألم وعشته، من أجل إتمام مهمتى. على غرار هذا النموذج، لابد أن تحيا مهمتك الكاملة على هذا المنوال. دعنى أرشدك حتى تدخل هذا العالم الجديد. أنى أحبك.

1B_20: يا بني ، كن متواضعاً ،اطلب نعمة التواضع . المتواضعين قريبين من قلبي . أغمرهم بمحبتى. ويكونون قريبين من قلبى. وبقربهم من قلبى تتغير قلوبهم .

2B_01: يا بنى، كن شاكراً لتشعر بالفرح حتى خلال أصعب الاضطرابات. عند تلقى الحب الذى يهبط بصفة مستمرة من السماء تصبح ﺁية من "الحب" افتح قلبك وذراعيك لاستقبال المزيد لأننى أحبك كثيراً. نعم أحبك . نعم يا صغيرى أحبك.

3B_28: يا بنى، يسمح لك حب اﻵب ،الموجود بداخلك، بأن تحيا فى فرح، حتى فى أوقات الحزن.ما يقرر سعادتك هو ما يوجد بداخلك وليس بخارجك. وبقبول محبتى، ستكتشف مزيد من هذا الثراء.