1D_02: يا بني، إن الآب يريد أن يعلمك أسلوب آخر للنظر فى المشكلات وطريقة حلّها، حتى تنظر إليها بعين الإيمان و تودعها بين يدي الله. وأنت ببقائك مسبحاً وممجداً وسعيداً تصبح شاهداً لعملي . وبالتالي تستطيع تعليم الآخرين ما عايشته.
المنشورات
Publications
Menu
Lire Plus
Menu
موافقتك ضرورية
1E_40: يا بني ، إن موافقتك ضرورية جداً لكي تتقدم ، لأن الآب يحترم دائماً الحرية الكبيرة التي منحها لكل أبنائه . حتى و إن كان يجابه بالرفض في حين أنه يطلب موافقتنا، فإنه لا ينتزع محبته أبداً. أنا أحبك !
أثناء العاصفة
1D_21: يا بني، عندما كنت أبدو نائماً في السفينة أثناء العاصفة ،كان من الصعب على تلاميذى الثقة بي ؛ وهذا ما تشعر به الآن. اقبل حبى ، ثق بي ، وستصبح شاهداً على قدرتي . إنني أحاوطك بحبي .
كل شيء نعمة مني
1E_12: يا بني، لا تخف. لقد وجدت نعمة في عيني .في هذه اللحظات التي تعاني فيها من صعوبة السيطرة على أفكارك ،منشغلاً بالأمور الخارجية ، فإنك تلمس ضعفك وحدودك . من دوني لا تستطيع فعل أى شيء ، حتى الصلاة ؛ كل شيء نعمة مني .
أنى أعهد بك الى أمى القديسة مريم
1A_09: يا بني ، أمي القديسة هى مسئولة عنك حتى تتابع تعليمك ما يجب معرفته.إنها تحبك جداً و تحميك. لا تخف من أن تزداد إيماناً. يجب عليك إكتشاف أشياءً كثيرة.
عندما تصبح “ إنسان محب”
1B_25: يا بني ، أنت تتساءل عما يجب فعله لترضيني . ليس ما تفعل هو المهم وإنما ما تكون . ما أنا بحاجة إليه هو أناس يغدون “محبين “ . وعندما تصبح “ إنسان محب“ تصبح شاهداً حقيقياً و دِعامة في كنيستي الجديدة .
سأفتح كل الأبواب
3A_32: يا بنى انمو فى الإيمان الصحيح. أنت شاهد على أنى أرشدك وألهمك. لا تخف وسأفتح كل الأبواب التى يجب فتحها وسأغلق تلك الأبواب التى يجب إغلاقها. مرة أخرى ، ستكون شاهداً على عملى . أنى أحبك حباً إلهياً.
امنحنى إرادتك
1A_31: يا بني ، تأمل ما كان علَي أن أحياه ، عندما وُجدت على طريق آلام الجلجثة ! كان يجب علًى الاتصال بأبي من أجل إتمام مهمتي بحسب إرادته ،والخضوع لإرادته هو ، وليس إرادتي . أمنحنى إرادتك ، ثق بي !
لا تنشغلوا
3B_14: يا صغيرى، يا صغيرتى، لا تنشغلوا بتيارات فكر هذا العالم، ولا القيم التى ينادى بها . لابد وأن يكون هدفكم الوحيد هو إتمام مشيئة اﻵب. قلبى يتوهج حباً لكم. أننى أحبكم حباً إلهياً.
محبة الآب
1C_01: يا بني ، إن محبة الآب عظيمة لدرجة أنه يرغب فى نشر المحبة التي كانت قاصرة على السماء فى الأرض؛ و قد بدأ بالفعل فى نشرها للمختارين الذين أنت واحد منهم . هذه المحبة عظيمة وطاهرة لدرجة أنها لا تستطيع التعايش مع الشر . وقد اختارت البقاء قي القلوب الطاهرة والوفية والتي تستقبلها.
- Go to the previous page
- 1
- …
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- …
- 40
- Go to the next page
اشترك في النشرة الإخبارية لتلقي أحدث المنشورات