2A_06: يا بنى، أن معاناتى الكبيرة لحظة ﺁلامى فى بستان جثيمانى، أثمرت رسالتى التى جئت من أجلها . فإذا كان من الضرورى إثمار رسالتى عن طريق الآلام ،أليس من الطبيعى أن تثمر أنت رسالتك بألامك؟
2A_06: يا بنى، أن معاناتى الكبيرة لحظة ﺁلامى فى بستان جثيمانى، أثمرت رسالتى التى جئت من أجلها . فإذا كان من الضرورى إثمار رسالتى عن طريق الآلام ،أليس من الطبيعى أن تثمر أنت رسالتك بألامك؟