2A_30: يا صغيرى، كلما تلقيت الحب النابع من اﻵب، كلما أصبحت ﺁية من "الحب". كلما أعطيت حباً ، يمكنك تلقى المزيد من مشاعر الحب كما أنه يمكنكم منح الحب. عند الدخول فى هذه العلاقة، علاقة الأخذ والعطاء ، مع تمجيد اﻵب ، تتعمق بداخلك مشاعر السعادة والسلام والحب . أننى أحبك بجنون.

3B_07: يا بنى لا يوجد سوى طريق واحد لتطهير الأرض: ألا وهو تطهير القلوب وذلك يبدأ بقلبك. حتى يصبح قلبك نقياً ، لابد أن يعبر بنيران الحب ونيران الألم. حتى تأتى هذه النيران بثمارها سريعاً ـ لابد من قبولها بأكملها. شكراً لقبولك تلك النيران التى تفضى بك ٳلى ملء الحب.

1F_18: يا بني ، تأمل كيف أرشدتك وقدتك منذ البدء... كلما نظرت لما حققت في الماضي لإستطعت رؤية ما أحققه الآن ، ولإستطعت الثقة بيّ أكثر في المستقبل . يمكنك إذن تسليم أمرك إليً . أنا أحبك .

3A_17: يا بنى، حتى يمكن إتمام رسالتك بالكامل يتحتم عليك الموت عن نفسك وعن مشروعاتك وعن طريقة تفكيرك. لا يتم هذا الموت دون عناء وألم، لكن قبولك لهذا الألم هو ما يحدد مدى السرعة التى يعمل بها لإجراء التغييرات التى يرغبها اﻵب.

1B_17: يا صغيري، تعال ارتمى بين ذراعي ،هنا فقط تستطيع إيجاد السلام ، سلامي ! لا تخف ، مهما كان فعلك فلن أدعك تسقط .أقود كل خطوة من خطواتك . أُلهمك .أحميك .

1B_33: يا صغيري ، كلمات “ نَعم “ التى تمنحنى إياها وصلواتك التوسلية خاصة صلوات أمي الفائقة القداسة مريم ، لهم أهمية كبيرة أكثر مما تظن . كلما كان إيمانك أعظم عندما تصلي إلي، أستطيع تحقيق الكثير من أجلك . اطلب مني أن أزيد إيمانك !

1D_30: يا بني، التصرف بإيمان هو قبول العمل دون معرفة النتائج . إذا أظهرت لك النتائج سلفاً لن تنمو في الإيمان الحق كما أتمنى لك الآن . إني أملؤك بحبى . أنا أحبك .

1C_09: ياصغيري ، أود أن آتي سريعاً لنجدتك ،كما تسرع أنت لنجدة واحد من أحفادك أثناء الخطر ، لتأخذه بين ذراعيك وتحتضنه وتقول له لا تخف لأنى أحبك . أنا ههنا وها أنا أحميك .

2B_23: يا صغيرى ، ذهنك و تفكيرك وقدراتك لابد وأن يكونوا فى خدمة قلبك وليس العكس. فعندما تضع نفسك عند مستوى قلبك يمكنك أن تسمع وتفهم وتستفيد من الحب الذى أريد سكبه بداخلك فى هذه اللحظة.

1F_12: يا بني ، اعترف بعدم قدرتك، دعني أحبك . تقبل فيض الحب الذي أسكبه في قلبك في هذه اللحظة ! أنا أحبك .