2B_33: يا بنى المحبوب ، بفرح قلبى أتلقى كل تقدمه لى. أتلقى كل ما تقدمه لى وأنقيه حتى يعود إلى الأرض فى صورة نعم وبركات لك ولكل من اختارهم .

1C_25: يا بني، تعال لتسترح بالقرب منى ،أعطني حملك وستجد نيري خفيف ! بموافقتك ،أقطع كل الرباطات ،الواحدة بعد الأخرى ، لكي أجعلك حراً تماماً ! الحرية الحقيقية تسكن في قلبك . قلبك الذي أريد تحريره لأني أريده .

3A_12: يا بنى ، لقد أصبحنا أكثر قرباً وألفة، وهذه الألفة تساعد على تغييرك و تجلب لك السلام والفرح والحب والسكينة. هذه الألفة التى أتمنى زيادتها دائماً واثباتها فى كل شىء ...مع كل إنسان يعيش على هذه الأرض. من خلال هذه الألفة ، سأقوم بإعادة بناء كنيستى والمجتمع و سيتم الإطاحة بالعدو فى اللحظة التى اعتقد فيها انه انتصر.

3A_35: يا بنى، تذكر أن رغبتى هى إدراكك لصغرك ورضوخك لى وطاعتك لإتمام مشيئة اﻵب، والإسراع لتلقى فيض الحب الذى يريد اﻵب سكبه داخلك ، فى هذه الساعة ووقت تناول سر الافخارستيا.

1B_16: يا بني ،إني أركض إليك لمساعدتك . لأضمك بين ذراعي ؛ استرح بالقرب من قلبي ، أخبرنى بحبّك ! وحاجتك للشعور بالحب : أنا ينبوع المحبة . بما أني أحبك ، سأرفع عنك حِملك وهمومك . لقد فعلت كل ما بوسعك ، دعني أعمل من خلال الآخرين . ثق بي .

1F_37: يا بني ، كما تنمو الزهرة بالشمس والأمطار ، كذلك شعلة حبي سوف تحيى قلبك ليغدو مبهراً . أنا أحبك .

1A_19: يا بني، يجب أن تكون منيراً بالقداسة ، عندما يكون الأشخاص بحضرتك ، سيتغيرون بسبب أفعالك و ليس بسبب أقوالك. هل تقبل أن تكون تلك الأداة ؟

1A_30: يا بني ،من أجل الزهرة، يكون هناك رياح و أمطار و شمس ،لكن الأمر الأساسي هو بقاء تلك الزهرة متصلة بجذعها ؛ أنت مثل هذه الزهرة تحيا لحظات فرح وألم و صعوبات . الأمر الأساسي هو أن تدوم متحداً معي أنا مصدر كل ما أنت بحاجة إليه لكي تقبل و تتّمم المهمة التي أسندتها لك .

1F_32: يا بني ، المحبة الساكنة فيك ، التي لا تراها ، ولا تشعر بها دائماً ، هي في حالة عمل حقاً . هي في طريقها لتطهيرك حتى تحولك إلى سهم مميز قادراً على النفاذ إلى القلوب الأكثرقساوة. شكراً للآب لأنك ستصير إنسان ممتلىء بالحب.

1E_33: يا بني ، في كل مرة تقبل فيها أن تشغل إرادتك المكانة الأصغر، تحتل إرادتي المكانة الأكبر وهكذا شيئاً فشيئاً ، تتجلى إرادتي أكثر من خلالك . أنت حبيبي. كم أحبك !