2A_06: يا بنى، أن معاناتى الكبيرة لحظة ﺁلامى فى بستان جثيمانى، أثمرت رسالتى التى جئت من أجلها . فإذا كان من الضرورى إثمار رسالتى عن طريق الآلام ،أليس من الطبيعى أن تثمر أنت رسالتك بألامك؟
فكرة اليوم
Menu
Lire Plus
Menu
إني أرنو إليك
1F_06: يا بني ، لا تخش شيئاً . إنني أرنو إليك . دعني أحبك ؛ تستطيع ملاقاتي ما دمت متواضعاً... برضاك أنا أضرم قلبك بنار حبى لك. بحنان، أنا أحبك .
فى أعماق ذاتك
1A_34: يا بني ، لا تخف لأنك وجدت نعمة فى عينى . فها أنا دائماً معك . حتى ترضينى أكثر ، كن صغيراً ،تعمق داخلك: هناك حيث أكون و حيث تكتشف أيضاً عدم قدرتك و حدودك . ففى أعماق ذاتك يسكن التواضع و كل الفضائل التي أودعتها داخلك وقت معموديتك .
دعنى أتعمق داخلك أكثر
2B_05: يا بنى ، دعنى أتعمق داخلك . تلك العلاقة هى أساس التغيير الذى يجرى بداخلك. وما يكملها العلاقة التى تربطك باﻵخرين ولابد من أن تحياها فى جو ملىء بالحب.
أرغب فى البقاء بداخلك
3A_03: يا صغيرى، ، وأنت مشغول بالقيام بأعمالك ، منحك الله القدرة على الإحساس بوجوده بداخلك. أننى أرغب فى البقاء بداخلك! قلبى يلتهب بحرارة حبك، ما عليك سوى فتح يديك لتلقلى هذا الحب. أننى ههنا، لك وحدك
لألم ثقيلاً ومن الصعب احتماله
3A_26: يا بنى، كل مرة تجد الألم ثقيلاً ومن الصعب احتماله ، تعال ألق بنفسك بين ذراعى. ألق علىﱢ ﺁلامك وستجد أن نيرى خفيف. لا تخف شيئاً، لقد سمعت صلواتك وتضرعاتك. لقد وجدت نعمة فى عينى. قلبى ينبض بحبك.
ظمأى للإتحاد بك
1C_16: ياصغيري ، اقترب منى ،أريد احتضانك لكي أروي ظمأى للإتحاد بك و بكل أحبائي الأحياء حالياً على الأرض . كم أود رؤيتهم وهم يرتمون بأحضاني . ويقبلون محبتي و رحمتي و غفراني ، لأنها إرادة الآب .
بجوار قلبى
1B_28: يا صغيري، تعال ارتمى بين ذراعي ! ليكن قلبك بجوار قلبي ، لينبض مع قلبي فى نفس الوقت ! ليتعلم قلبك كيف يحب بنفس مقدار المحبة الموجودة بقلبى!
ابن قلبى
3B_33: يا ابن قلبى ، يا من خلقته ونسجته بكثير من الحب ، أود أن أخذك بين ذراعى و أحتضانك ، حتى تشعر بحبى. أنا لا أملك سوى الحب لك، أفتح قلبك أكثر من ذلك. ٳذا وجدت صعوبة فى فتح قلبك لى ، أأذن لى وسأعمل من خلال طاعتك الكاملة وغيرالمشروطة.
حريتك الأصلية
1C_38: ياصغيري ، سلم لى أحزانك . شيئاً فشيئاً تُرفع عنك . ولن تشعر بها أبداً . وتتحرر من كل أحزانك، و تصبح “ إنسان محب “ . فالحب يعيد لك حريتك الأصلية التي أزالتها الخطيئة .
اشترك في النشرة الإخبارية لتلقي أحدث المنشورات