1F_24: يا بني ، إنني أحميك وأظللك . كلما شعرت أكثر بصغرك و ضعفك وعدم قوتك ، تصبح مكرساً لى ويمكننى استخدامك . بحنان، أنا أحبك .

1D_39: يا بني، أنصت إلي ،أنا بحاجة إليك ، لقد اخترتك من أجل مهمة . أنت لا تستطيع الآن فهمها أوإدراك جمالها وعظمتها وأهميتها ...كل ما أنت بحاجة إليه لإتمام هذه المهمة أمنحه إياك بنعمة مني .

2B_40: يا صغيرى، كنت تعتقد أنه بالعلم الذى حصلت عليه قد تكون مكرساً لى، لكنى أقول لك انه لا يتم ذلك إلا بقلبك ، ذلك القلب الذى يلتهب بنار حبى ، من خلال معاناتك ، يمكنك أن تكون مكرساً لى. أعطنى حملك ، وستجد أن نيرى خفيف .

1B_23: يا صغيري، كم أود توقفك عن كل شىء لتمجدني و لتباركني و تشكرني. أحب قلبك المسبح لأنه بلسم لقلبي المجروح . وبالمثل يصبح قلبك ملىء أكثر بالمحبة

1C_35: يا بني ، توجّه بنظرك نحوي ، والأحداث التى تمر بها سوف تصبح ذات معنى آخر لك . عوضاً عن أن تلهيك و تبعدك عني، فسوف تقربك منى أكثر . ستعرف محبتي أكثر وتصبح بسرعة “ إنسان ممتلىء بالحب“ .

2A_15: يا صغيرى ، تعال ارتمى بين ذراعى. أنا الأمان بالنسبة لك، تقبل الشعور بعدم الأمان الذى تشعر به الآن، أنه ضروري للحفاظ على تواضعك ولتسليم كل أمور حياتك لى.

2B_10: يا بنى، رد فعلك تجاه حدث سعيد أو حزين يسمح لك من التحقق ما ٳذا كنت تتصرف كابن الله أو ابن العالم. ٳذا اكتشفت أنك تسلك بالٳيمان ، لابد وأن تشكر اﻵب على هذه النعمة الكبيرة ليجعلك شاهداً على أعماله .

2A_06: يا بنى، أن معاناتى الكبيرة لحظة ﺁلامى فى بستان جثيمانى، أثمرت رسالتى التى جئت من أجلها . فإذا كان من الضرورى إثمار رسالتى عن طريق الآلام ،أليس من الطبيعى أن تثمر أنت رسالتك بألامك؟

1F_06: يا بني ، لا تخش شيئاً . إنني أرنو إليك . دعني أحبك ؛ تستطيع ملاقاتي ما دمت متواضعاً... برضاك أنا أضرم قلبك بنار حبى لك. بحنان، أنا أحبك .

1A_34: يا بني ، لا تخف لأنك وجدت نعمة فى عينى . فها أنا دائماً معك . حتى ترضينى أكثر ، كن صغيراً ،تعمق داخلك: هناك حيث أكون و حيث تكتشف أيضاً عدم قدرتك و حدودك . ففى أعماق ذاتك يسكن التواضع و كل الفضائل التي أودعتها داخلك وقت معموديتك .