1A_09: يا بني ، أمي القديسة هى مسئولة عنك حتى تتابع تعليمك ما يجب معرفته.إنها تحبك جداً و تحميك. لا تخف من أن تزداد إيماناً. يجب عليك إكتشاف أشياءً كثيرة.

1B_25: يا بني ، أنت تتساءل عما يجب فعله لترضيني . ليس ما تفعل هو المهم وإنما ما تكون . ما أنا بحاجة إليه هو أناس يغدون “محبين “ . وعندما تصبح “ إنسان محب“ تصبح شاهداً حقيقياً و دِعامة في كنيستي الجديدة .

3A_32: يا بنى انمو فى الإيمان الصحيح. أنت شاهد على أنى أرشدك وألهمك. لا تخف وسأفتح كل الأبواب التى يجب فتحها وسأغلق تلك الأبواب التى يجب إغلاقها. مرة أخرى ، ستكون شاهداً على عملى . أنى أحبك حباً إلهياً.

1A_31: يا بني ، تأمل ما كان علَي أن أحياه ، عندما وُجدت على طريق آلام الجلجثة ! كان يجب علًى الاتصال بأبي من أجل إتمام مهمتي بحسب إرادته ،والخضوع لإرادته هو ، وليس إرادتي . أمنحنى إرادتك ، ثق بي !

3B_14: يا صغيرى، يا صغيرتى، لا تنشغلوا بتيارات فكر هذا العالم، ولا القيم التى ينادى بها . لابد وأن يكون هدفكم الوحيد هو إتمام مشيئة اﻵب. قلبى يتوهج حباً لكم. أننى أحبكم حباً إلهياً.

1C_01: يا بني ، إن محبة الآب عظيمة لدرجة أنه يرغب فى نشر المحبة التي كانت قاصرة على السماء فى الأرض؛ و قد بدأ بالفعل فى نشرها للمختارين الذين أنت واحد منهم . هذه المحبة عظيمة وطاهرة لدرجة أنها لا تستطيع التعايش مع الشر . وقد اختارت البقاء قي القلوب الطاهرة والوفية والتي تستقبلها.

1F_38: يا بني ، تعلم أن تضع كل شيء بين يدي الآب ، تعلم الثقة به في كل شيء... الإنسان بدون الله لا يساوى شيء . الله وحده كلي القدرة . اقبل محبته . أنا أحبك .

1B_06: يا صغيري، إن أمي القديسة تصر على أن يدخل مختارينا مخدعهم ليعيشوا الفرح السماوى منذ الآن .حيث يوجد الينبوع الحقيقي لتغذيتك روحيا وإمدادك بالقوة لتحيا بهدوء أثناء المحّن.إن حبي أعظم من كل ما يمكن ان تحياه من آلام .

1E_11: يا بني أنا أركض إليك مرة أخرى لآخذك بين ذراعي وأضمّك إلى صدرى وأقول لك: دعني أحبك.أنت تحيا لحظات من الحزن و لحظات من السرور . تقبل كلا الحالتين ، لأنهما ضروريتين لك . أنا احبك .

1C_26: يا بني، أريد تحرير قلبك لأني أريده كاملاً لى . عندما تضعني في المكانة الأولى من اهتماماتك ..... تسعد قلبي ! مع ذلك أريد ملء قلبك أكثر بحبى. لكي يبقى دائماً متجهاً نحوي وليتذوق حبى .